وَلِعَفْوِكَ رَاجِيْنَ
وَبِالْهُدَى مُتَمَسِّكِيْنَ
وَعَنِ الَّلغْوِ مُعْرِضِيْنَ
وَفِى الدُّنْيَا زَاهِدِيْنَ
وَفِى اْلآخِرَةِ رَاغِبِيْنَ
وَبَالْقَضَاءِ رَاضِيْنَ
وَلِلنَّعْمَاءِ شَاكِرِيْنَ
وَعَلَى الْبَلاَءِ صَابِرِيْنَ
وَتَحْتَ لِوَاءِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَائِرِيْنَ وَعَلَى الْحَوْضِ وَارِدِيْنَ
وَإِلَى الْجَنَّةِ دَاخِلِيْنَ
وَمِنَ النَّارِ نَاجِيْنَ
وَعَلى سَرِيْرِالْكَرَامَةِ قَاعِدِيْنَ
وَبِحُوْرٍعِيْنٍ مُتَزَوِّجِيْنَ
وَمِنْ سُنْدُسٍ وَاِسْتَبْرَقٍ وَدِيْبَاجٍ مُتَلَبِّسِيْنَ
وَمِنْ طَعَامِ الْجَنَّةِ آكِلِيْنَ.